شخابيط

السبت، 19 نوفمبر 2016

أنت
           انشغالك بوجعك وإغراق نفسك به

.
.
.
.
.
.
أنساك الكثير
فتألم كما شئت واغرق لأنك من أراد هذا
فينسونك أيضًا فليس لنا من أمرك شيء فلا بأس علينا
ووقتها ستعرف حقا معنى الوحدة والحزن الحقيقيين بعد أن يفوت كل شيء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق